الخشوع هو قيام القلب بين يدي الرب بالخضوع والذل. ويروى عن التابعي مجاهد أنه قال في تفسير فوله تعالى: "وقوموا لله قانتين" (البقرة: 238)؛ فمن القنوت: الخشوع وغض البصر وخفض الجناح من رهبة الله عز وجل.
وقد قال عنه ربما جل وعلا في مفاتيح سورة المؤمنون: "قد أفلح المؤمنون * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ". وكفى بها صفة تكون أول ما يوصف به المؤمنون.
فهل وعينا ما يجب علينا فعله لندخل في زمرة الموصوفين بالمؤمنين؟
وقد قال عنه ربما جل وعلا في مفاتيح سورة المؤمنون: "قد أفلح المؤمنون * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ". وكفى بها صفة تكون أول ما يوصف به المؤمنون.
فهل وعينا ما يجب علينا فعله لندخل في زمرة الموصوفين بالمؤمنين؟