استقبال القبلة شرط لصحة الصلاة. ولا فرق في ذلك بين الفريضة والنافلة ؛لأنه شرط فاستوى فيه الفرض والنفل كالطهارة والستارة، ولأن قول الله تعالى: "وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ" [البقرة: 144]؛ عام فيهما جميعاً.
تخيل أخي أنك تقصد الله، ثم تهمل في استقبال القبلة وتحريها والتثبت منها فتوجه وجهك لغيره.
نسأل الله تعالى أن يجعلنا فيمن قال فيهم: "وما كان الله ليضيع إيمانكم" (البقرة: 143).
تخيل أخي أنك تقصد الله، ثم تهمل في استقبال القبلة وتحريها والتثبت منها فتوجه وجهك لغيره.
نسأل الله تعالى أن يجعلنا فيمن قال فيهم: "وما كان الله ليضيع إيمانكم" (البقرة: 143).